أحاديث صحيحة في فضائل العشر الأوائل من ذي الحجة مع حلول الأيام العشر من شهر ذي الحجة ، هذا ما يبحث عنه المسلمون في مختلف المواقع الإلكترونية. أحاديث في فضل صيام العشر الأوائل من ذي الحجة.

أحاديث صحيحة في فضائل العشر الأوائل من ذي الحجة

في العشر الأوائل من ذي الحجة في الكتاب المقدس وهرتز. ورد في سنة النبي صلى الله عليه وسلم العديد من الفضائل العظيمة ، لذلك لا بد من تقديم أحاديث صحيحة في فضائل العشر الأوائل من ذي الحجة. كالآتي:

  • وفي حديث عبد الله بن عباس رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:ماذا او ما الشغل داخل أيام أفضل الذي داخل هذه؟ قالوا: ولا تكافح أم تكافح؟ قال: ولا تكافح أم تكافحو لا يشمل رجل خرجت يخاطر بنفسه ومالهو فيلم عائدات مع شيء.[1]
  • وفي ما ورد عن عائشة ، قالت أم المؤمنين رضي الله عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم:ماذا او ما من يوم أكثر من هو تحرر إله داخل عبد من نارو من يوم عرفةو و هو يقتربو ثم يتبجح أنهم الملائكةو يقول: ماذا او ما طلب هؤلاء[2]
  • وبحسب ما ورد عن عبد الله بن قرط -رضي الله عنه- في صحيح أبي داود:هو الأكبر أيام متى إله – تبارك وتعالى – يوم ضحية ثم يوم خليج . قال يسوع: قال تور ، واليوم هو اليوم الثاني. قال: اقترب من رسول. إله – صلى الله عليه وسلم – بدأت خمسة أو ستة من الإبل تغني له. قال. لم أقل ما قلته.[3]

أنظر أيضا: فضل صيام عشر ذي الحجة

أحاديث في فضل صيام العشر الأوائل من ذي الحجة

لا بد من عرض أحاديث فضل الصيام في العشر الأوائل من ذي الحجة على النحو التالي:

  • وفي حديث أبي هريرة – رضي الله عنه – قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:ماذا او ما من أيام أحبها لي إله هو يعبد من أجله \ من أجلها \ لأجله \ لأجلها بحيث من أمامي عظم جدال يتغيرون صيام كل شىء يوم الذي صيام سنة وترتفع كل شىء ليلة واحدة الذي عن طريق القيام ليلة واحدة مصير“،[4]
  • وعن أبي قتادة – رضي الله عنه – أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: “صومًا. يوم المطهر الكفارة عامان ماض ومستقبلي وعاشوراء صيام الكفارة السنة الماضية.”[5]

أنظر أيضا: هل يجوز صيام يوم الجمعة عشر ذي الحجة؟

حديث عشر ذي الحجة وأيام التشريق حكم وآداب

العشر من ذي الحجة وأيام التشريق وآداب الحديث كتاب نشره عبد الله بن صالح الفوزان في شهر الله المبارك.

أنظر أيضا: ماذا تفعل في عشر ذي الحجة؟

أحاديث صحيحة في فضائل العشر الأوائل من ذي الحجة مقال يتحدث فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم عن فضائل العشر من ذي الحجة وفضل العبادة فيها ، مجمعاً للأحاديث النبوية.

المراجع

  1. ^

    صحيح البخاري / البخاري / عبدالله بن عباس / 969 / صحيح

  2. ^

    صحيح مسلم مسلم / عائشة أم المؤمنين / 1348 / صحيح

  3. ^

    صحيح أبي داود الألباني / عبدالله بن قرط / 1765 / صحيح

  4. ^

    المحل الفائز الدمياطي / ابو هريرة / 154 / سند سقيم [كما نص على ذلك في المقدمة]

  5. ^

    صحيح الجامع الألباني / أبو قتادة / 3806 / صحيح