حكم قول ذهب الظمأ وابتلت العروق، ذهب العطش الحكم بقول أن الأوردة مبتلةفي وقت الإفطار وقبل الصيام يبدأ بالصلاة إلى الله تعالى. القبول والصلاة السالفة الذكر من صلاة الصيام ، وما يسديها من طعام وشراب على مائدة الإفطار ، ومن فضل الله ، ومن الأدعية التي يكثر بها الصائمون ، وهذا هو الصليب في مقالنا. مقالات عتابي وسنتعرف على صحة هذه الصلاة ، وما حكم قراءتها ، وكل ما ورد عنه في الحديث ، وما بذل العلماء جهدهم فيه.

صحة حديث “ذهب العطش تبللت العروق”.

هذا الحديث وضع أمامنا هز. وهو أخلص من صدق ما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم ومن قاله وعلم أن الله هديه. أفطر: “آمل أن يزول العطش ، وأن تبلل الأوردة وتكون المكافأة مؤكدة”.[1]وعليه فإن الحديث صحيح ، حيث يتفق رواة الحديث على أكثر من مصدر وعلى أكثر من سلسلة نقل.[2]

ذهب العطش الحكم بقول أن الأوردة مبتلة

وقوله يروي العطش ، وتبلل العروق ، جائزة فيما جاء في الحديث.إلا أن الفقهاء هنا يبدون رأيين ، الأول: أن هذا الحديث مباح على ما قاله النبي قبل الإفطار ، وهذا الحديث ثابت في المأمور ، بينما في وجهة النظر الأخرى هذه الصلاة للنبي. في الصيف ، لذلك دعاه الرسول عليه الصلاة والسلام قبل إفطاره في بيئة الحجاز ، حيث تبلل الأوردة عندما يكون الإنسان عطشانًا في الحر الشديد وعندما يشرب بعد العطش الشديد. مع العلم أن المسلم الصائم يصاب بالعطش والجوع في الصيف والشتاء ، ومعرفة هل يعلم أكثر من علم الله ، يقولون: لا يجوز إلا في الصيف ، إلا عن مجهود العلم.[2]

شرح الحديث يروي العطش وتبلل العروق

جاء الحديث بلغة سيد الخلق وحامي أمتنا – صلى الله عليه وسلم – لما رواه الصحابة رضوان وجميعهم وقوله: (ذهب العطش). بل مجاز لإرواء العطش يضايق الصائم لأنه يستهلك كمية كبيرة من الماء من جسده ، والعطش أنسب من الأكل ، لأن جسم الإنسان يمكن أن يتحمل الجوع ربما لأسابيع ، لكنه لا يستطيع. يحتمل العطش أكثر من ثلاثة أيام ، وهذا العطش يروي إما بشرب الماء أو بما فيه من طعام ، فتبللت عروقه وعادت الحياة إليه ، وبعد الجفاف انتعش.[2]

ذهب العطش وتبللت العروق لآلئ السن

كما ذكرنا صحة هذا الحديث في كتب الأحاديث ، وتلك المنقولة من الرواة الصادقين والصحابة ، فقد ورد ذلك في جميع الكتب والمواقع الموثوقة ، وكان الشغل الشاغل نشر الأحاديث الصحيحة للنبي على النحو التالي. قالها حرفيا نبي الله سيد الخلق ومعلمنا الأول ، وقد ثبت صحتها.

بهذا نصل إلى نهاية مقالتنا. ذهب العطش الحكم بقول أن الأوردة مبتلةو علمنا صحة هذا الحديث وحكم كلمته منه وشرحنا معناه وذكرناه بالدرر السني.

المراجع

  1. ^الجامع الصغير عبدالله بن عمر السيوطي 6571 أصيل
  2. ^islamweb.net ، الحديث (يزول العطش ، تبلل العروق ..) 02/04/2022