أحد المبادئ والقوانين التي تسهل عملية الإدراك البصري الإدراك هو إحدى عمليات الدماغ التي يحدث فيها الاتصال الفكري بين الناس من خلال فهم جميع المؤشرات التي تصل إلى الدماغ البشري سواء كانت حسية أو حركية أو بصرية. موقع مرجعي بينما سنتحدث عن مفهوم الإدراك في علم النفس ، سنشرح الإدراك البصري ، وهو أحد أنواع الإدراك ، ومراحل تكوينه.

ما هو العلم المعرفي؟

حاول علم النفس تعريف الإدراك بعدة مصطلحات ، لكن التعريف الأكثر شيوعًا هو العملية التي يتلقى بها الدماغ منبهات خارجية باستخدام الحواس لفهم وتحليل كل ما يدور حوله في البيئة الخارجية. ويتم ذلك بترتيب كل هذه المستقبلات الحسية وصياغتها بوضوح.

أنظر أيضا: الإدراك الفني هو عملية معرفية تساعد الفرد على فهم واستيعاب العالم الخارجي.

أحد المبادئ والقوانين التي تسهل عملية الإدراك البصري

الإدراك كما ذكرنا سابقًا ، يعمل باستخدام جميع الحواس بما في ذلك البصر ، حيث يتجسد الإدراك البصري في قدرة الدماغ على فهم كل ما تراه العين ، ومن الممكن تعلم مهارات جيدة من خلال القيام بالأنشطة اليومية مثل القراءة والكتابة والحل. . الألغاز وهذه العملية تقوم على عدة مبادئ من أهمها:[1]

  • أوجه التشابه والاختلاف.

أنظر أيضا: الابتعاد عن المواصلات الحقيقية ورفض محاكاة العناصر الطبيعية

مراحل الإدراك البصري

يتم توفير الإدراك البصري من خلال عدد من المصادر التي يمكن سردها على النحو التالي:

  • نظرة عامة على جميع البيانات الموجودة في البيئة الخارجية.
  • إجراء عملية التحليل ومعرفة العلاقات التي تربط كل هذه البيانات ببعضها البعض.
  • إعادة بناء البيانات بعد تحليلها.

في نهاية مقالتنا أحد المبادئ والقوانين التي تسهل عملية الإدراك البصري تعرفنا على مفهوم الإدراك في علم النفس وأهم المبادئ التي يقوم عليها ، كما تحدثنا عن مراحل تكوين الإدراك البصري.